اشترِك في نشرتنا الإخبارية
المؤشر "نيكي" يسجّل أسوأ أداء أسبوعي في شهر بفعل مخاوف الفائدة الأميركية وحرب أوكرانيا
08-04-2022 | 10:36
المصدر: "رويترز"
سجّل مؤشر "نيكي" الياباني أسوأ أداء أسبوعي له في شهر تقريباً بفعل المخاوف من تأثير تشديد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) لسياساته النقدية والصراع في أوكرانيا وإجراءات الإغلاق في الصين.
وخسر المؤشر "نيكي" 2,46 في المئة هذا الأسبوع هو أسوأ أداء له منذ الأسبوع المنتهي في 11 آذار، رغم تحقيقه مكاسب صغيرة في نهاية جلسة اليوم الجمعة. فأغلق مرتفعاً 0,36 في المئة عند 26985,8 نقطة.
وصعد المؤشر "توبكس" الأوسع نطاقاً 0,21 في المئة ليغلق عند 1896,79 نقطة.
وعلى مدار الأسبوع، شددت الصين القيود على التنقلات وسط تفشي كورونا، ما أصاب الحياة في شنغهاي بالشلل بينما استعدت أوكرانيا لهجوم روسي كبير مع تعثر محادثات السلام.
وأنصب التركيز بشكل خاص على مجلس الاحتياطي إذ كانت تصريحات صناع السياسات أكثر ميلا لرفع أسعار الفائدة خلال الأيّام القليلة الماضية.
وكان سهم شركة الكاميرات "نيكون" هو الرابح الأكبر إذ قفز 7,55 في المئة بعد الإعلان عن إعادة شراء أسهم بقيمة 30 مليار ين (241,82 مليون دولار).
كما قفزت أسهم الاتصالات، فارتفع سهم "إن.تي.تي" 4,04 في المئة و"كيه.دي.دي.آي" بنسبة 1,84 في المئة.
وعلى الجانب الآخر، انخفض سهم "تويوتا" 3,37 في المئة ليكون أكبر الخاسرين وسط تقارير إعلامية أوسترالية بأنّ شركة السيارات قد تدفع تعويضاً قدره ملياري دولار أوسترالي (1,5 مليار دولار) بسبب عيوب في مرشحات جسيمات الديزل.
وخسر المؤشر "نيكي" 2,46 في المئة هذا الأسبوع هو أسوأ أداء له منذ الأسبوع المنتهي في 11 آذار، رغم تحقيقه مكاسب صغيرة في نهاية جلسة اليوم الجمعة. فأغلق مرتفعاً 0,36 في المئة عند 26985,8 نقطة.
وصعد المؤشر "توبكس" الأوسع نطاقاً 0,21 في المئة ليغلق عند 1896,79 نقطة.
وعلى مدار الأسبوع، شددت الصين القيود على التنقلات وسط تفشي كورونا، ما أصاب الحياة في شنغهاي بالشلل بينما استعدت أوكرانيا لهجوم روسي كبير مع تعثر محادثات السلام.
وأنصب التركيز بشكل خاص على مجلس الاحتياطي إذ كانت تصريحات صناع السياسات أكثر ميلا لرفع أسعار الفائدة خلال الأيّام القليلة الماضية.
وكان سهم شركة الكاميرات "نيكون" هو الرابح الأكبر إذ قفز 7,55 في المئة بعد الإعلان عن إعادة شراء أسهم بقيمة 30 مليار ين (241,82 مليون دولار).
كما قفزت أسهم الاتصالات، فارتفع سهم "إن.تي.تي" 4,04 في المئة و"كيه.دي.دي.آي" بنسبة 1,84 في المئة.
وعلى الجانب الآخر، انخفض سهم "تويوتا" 3,37 في المئة ليكون أكبر الخاسرين وسط تقارير إعلامية أوسترالية بأنّ شركة السيارات قد تدفع تعويضاً قدره ملياري دولار أوسترالي (1,5 مليار دولار) بسبب عيوب في مرشحات جسيمات الديزل.
