الوليد بن طلال: إيلون ماسك سيكون "قائداً ممتازاً" لـ"تويتر"
05-05-2022 | 18:08
المصدر: "رويترز"
أكد المستثمر السعودي الوليد بن طلال، اليوم، أنّ رجل الأعمال الأميركي الملياردير إيلون ماسك سيكون "قائداً ممتازاً" لموقع "تويتر"، إذ وافق ابن طلال على الاحتفاظ بحصته البالغة 1,89 مليار دولار في "تويتر" وعدم بيعها.
وكان ابن طلال قد عارض في 14 نيسان عرض الشراء، قائلاً إنّ السعر الذي عرضه إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، لم يقترب من القيمة الجوهرية لتويتر بالنظر إلى آفاق نموه.
لكنه قال اليوم الخميس في تغريدة عبر "تويتر" إنّه من الرائع التواصل مع "صديقه الجديد" ماسك.
وكتب عبر "تويتر": "من الرائع التواصل معك صديقي (الجديد) @إيلون ماسك... أعتقد أنك ستكون قائداً ممتازاً لـ(تويتر) لدفع وتعظيم إمكاناته الكبيرة".
وكان ابن طلال قد عارض في 14 نيسان عرض الشراء، قائلاً إنّ السعر الذي عرضه إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، لم يقترب من القيمة الجوهرية لتويتر بالنظر إلى آفاق نموه.
لكنه قال اليوم الخميس في تغريدة عبر "تويتر" إنّه من الرائع التواصل مع "صديقه الجديد" ماسك.
وكتب عبر "تويتر": "من الرائع التواصل معك صديقي (الجديد) @إيلون ماسك... أعتقد أنك ستكون قائداً ممتازاً لـ(تويتر) لدفع وتعظيم إمكاناته الكبيرة".
Great to connect with you my "new" friend @elonmusk🤝🏻
— الوليد بن طلال (@Alwaleed_Talal) May 5, 2022
I believe you will be an excellent leader for @Twitter to propel & maximise its great potential@Kingdom_KHC & I look forward to roll our ~$1.9bn in the “new” @Twitter and join you on this exciting journey
وأضاف: "أتطلّع أنا وشركة المملكة القابضة للاحتفاظ بحصتنا البالغة 1,9 مليار دولار في تويتر (الجديد) والانضمام لكم في هذه الرحلة المثيرة".
وبينما يمتلك ابن طلال حصصاً في شركات عديدة مثل شركة "سيتي غروب وليفت"، فإنّ شركته الاستثمارية تبيع حصصها في فنادق على مدار السنوات العشر الماضية.
ووافقت شركة "كاسكيد" للاستثمار التي يملكها بيل غيتس، أواخر العام الماضي، على السيطرة على فنادق ومنتجعات "فور سيزونز" من خلال شراء نحو نصف حصة الوليد بن طلال مقابل 2,21 مليار دولار.
وبينما يمتلك ابن طلال حصصاً في شركات عديدة مثل شركة "سيتي غروب وليفت"، فإنّ شركته الاستثمارية تبيع حصصها في فنادق على مدار السنوات العشر الماضية.
ووافقت شركة "كاسكيد" للاستثمار التي يملكها بيل غيتس، أواخر العام الماضي، على السيطرة على فنادق ومنتجعات "فور سيزونز" من خلال شراء نحو نصف حصة الوليد بن طلال مقابل 2,21 مليار دولار.