اشترِك في نشرتنا الإخبارية
الأمم المتحدة تطلب 1,7 مليار دولار بشكل عاجل للمساعدات الإنسانيّة لأوكرانيا
01-03-2022 | 15:31
المصدر: أ ف ب
أطلقت الأمم المتحدة والمنظمات الشريكة لها الثلثاء نداء عاجلا لجمع 1,7 مليار دولار بهدف تقديم مساعدات إنسانية لأوكرانيا بعد الغزو الروسي.
وقال فيليبو غراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين "نحن نشهد ما قد يكون أسوأ أزمة لاجئين في أوروبا لهذا القرن".
ومن هذا المبلغ الإجمالي، سيخصص 1,1 مليار دولار لمساعدة ستة ملايين شخص في البلاد لفترة أولية مدتها ثلاثة أشهر، وفق بيان صادر عن المنظمة التي قدرت كذلك أن 12 مليون شخص سيحتاجون إلى المساعدة في أوكرانيا بالإضافة إلى أكثر من 4 ملايين لاجئ تمكنوا من الفرار من المعارك إلى دول مجاورة.
وفي أقل من أسبوع، منذ بدء الغزو الروسي، فر أكثر من 660 ألف شخص من أوكرانيا ولجأوا إلى البلدان المجاورة، بحسب مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.
وبهدف مساعدة هذه البلدان على التعامل مع تدفق اللاجئين، تحتاج الأمم المتحدة إلى 550,6 مليون دولار لتلبية الحاجات الأساسية للأشخاص الذين وجدوا ملاذا في بولندا التي تستضيف أكثر من نصف اللاجئين المسجلين، وكذلك الأمر في مولدافيا والمجر ورومانيا وسلوفاكيا.
ويفترض أن يتيح هذا المبلغ توفير المسكن وتوزيع أموال وتقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين اضطروا إلى الفرار تاركين وراءهم كل ما يملكون.
وقال فيليبو غراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين "نحن نشهد ما قد يكون أسوأ أزمة لاجئين في أوروبا لهذا القرن".
ومن هذا المبلغ الإجمالي، سيخصص 1,1 مليار دولار لمساعدة ستة ملايين شخص في البلاد لفترة أولية مدتها ثلاثة أشهر، وفق بيان صادر عن المنظمة التي قدرت كذلك أن 12 مليون شخص سيحتاجون إلى المساعدة في أوكرانيا بالإضافة إلى أكثر من 4 ملايين لاجئ تمكنوا من الفرار من المعارك إلى دول مجاورة.
وفي أقل من أسبوع، منذ بدء الغزو الروسي، فر أكثر من 660 ألف شخص من أوكرانيا ولجأوا إلى البلدان المجاورة، بحسب مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين.
وبهدف مساعدة هذه البلدان على التعامل مع تدفق اللاجئين، تحتاج الأمم المتحدة إلى 550,6 مليون دولار لتلبية الحاجات الأساسية للأشخاص الذين وجدوا ملاذا في بولندا التي تستضيف أكثر من نصف اللاجئين المسجلين، وكذلك الأمر في مولدافيا والمجر ورومانيا وسلوفاكيا.
ويفترض أن يتيح هذا المبلغ توفير المسكن وتوزيع أموال وتقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين اضطروا إلى الفرار تاركين وراءهم كل ما يملكون.
