-تحضير الوجبات الخفيفة
يتناول معظم المشاهدين من منازلهم الوجبات الخفيفة وكيف لا، والأمر أشبه بفيلم "أكشن" مدّته ساعة ونصف، يخسر بها المشجّع صوته من جرّاء الصراخ على الفرص الضائعة، ولكنّ السيّئ في الموضوع أنّها عادةً ما تُرمى هذه الوجبات على الأرض عند الغضب.
-التحضير التكتيكيّ
نعم كما قرأت التحضير التكتيكيّ، عادة ما يتناقش المشاهدون في المنزل في الخطّة التكتيكيّة التي وضعها مدرّب فريقهم، ويحلّلون الأخطاء، حتّى قبل أن تبدأ المباراة.
-الإحماء
وليس لإحماء كامل الجسد، بل فقط لمعصم اليدين والفم كي يستطيع أن يتناول الفول السودانيّ والفشار أثناء المباراة.
-إغلاق الهاتف
هذه المرحلة ضرورية جدّاً لتفادي أيّ ضرر يمكن أن يحدث للهاتف في حال تمّ الاتّصال بك عند أوّل هدف يتلقاه فريقك.
-الخطاب التحفيزيّ
يقدّم المشاهد الكلمات التي من شأنها أن ترفع من معنويات اللاعبين، وطبعاً من خلال شاشة التلفاز، من ثمّ يعد نفسه بأنّه لن يغضب مهما حدث، وبطبيعة الحال عند أوّل خطأ يسمع صوت صراخه في جميع أنحاء المدينة.