العميد المتقاعد أنور يحيى*أول ما تعرفت الى الرائد أنطوان نصر، رئيس الشعبة الفنية في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، كان صيف 1977، عندما فُصل الملازم أنور يحيى الى إمرة فصيلة درك النبطية، في ظل انتشار حواجز جيش لبنان العربي المنشقة عن الدولة في حينها، وممارسة الحركة الوطنية لنفوذ قوي على الإدارات الرسمية.مررت الى مكتبه في المقر العام لقوى الأمن الداخلي، معترضاً على فصلي الى منطقة تتعرّض للقصف من الشريط الحدودي في حينها، والبعيدة عن منزلي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول