الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

أريان توسكان دو بلانتييه لـ”النهار”: دور العرض في خطر ويجب عدم التفريط بتجربة المشاهدة الجماعية

المصدر: "النهار"
هوفيك حبشيان
Bookmark
أريان توسكان دو بلانتييه صحبة غيوم دوشمان في سنغافورة. (الصورة سدريك فرولان).
أريان توسكان دو بلانتييه صحبة غيوم دوشمان في سنغافورة. (الصورة سدريك فرولان).
A+ A-
لأريان توسكان دو بلانتييه تجربة طويلة في السينما الفرنسية، عرضاً وترويجاً في أصقاع الأرض. هي ابنة المنتج الشهير دانيال توسكان، الذي أنتج لبروسون وفيلليني وبيالا، وكان مصيرها ان تقتفي أثر والدها، فحملت على عاتقها التعريف بالأفلام التي أنتجتها "غومون" طوال تاريخها، أي منذ ولادة فنّ الشاشة في العام 1895. أثناء زيارتها لبيروت في مناسبة "ويك آند طويل للسينما الفرنسية"، كانت لنا هذه المقابلة معها.   * ما هي مهمتك في "غومون"؟- أنا مديرة التوزيع في فرنسا والعالم. من جهة، يقتصر عملي على توزيع أفلامنا في صالات فرنسا ومن جهة أخرى تصديرها إلى الخارج. أعمل في "غومون" منذ وقت طويل جداً، لكني توليتُ هذه المهمة منذ سنتين ونصف السنة. انضممتُ إلى "غومون" في العام 1995، سبق ان عملتُ في أقسام مختلفة منها قسم الترويج للأفلام الفرنسية في العالم، ثم في العلاقات العامة، فصورة المؤسسة، مروراً بالاهتمام بأفلام التراث السينمائي الفرنسي، وصولاً إلى ما أقوم به حالياً. ولدت "غومون" في العام 1895، بالتزامن مع ولادة السينما، وهي حريصة جداً على كاتالوغها وعلى تاريخها، وهذا ما شغلني جداً في السنوات الثماني الفائتة. سافرتُ كثيراً في الماضي، ولكن هذه أول سفرة لي منذ تفشّي وباء الكورونا. إني سعيدة جداً بوجودي هنا، اذ تحلو لي مرافقة أفلامنا إلى بلدان العالم.  ما هي البلدان التي للسينما الفرنسية فيها حالياً شعبية وتقدير؟ لبنان، اليابان…؟- كلّ منطقة تحب شيئاً ما في سينمانا. في أوروبا الشرقية، يميل الجمهور إلى الأعمال الكوميدية. أمثال...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم