كثر غنّوا لبيروت بعد الفاجعة، فطفح من الغناء التصنُّع وإقحام الأنف لركوب الموجة. فاضت الأغنيات، فغنّى مَن هو أهلٌ ومَن لا أهلية له، لكنّه وجد (وجدت) في الترند فرصة للشهرة أو العودة، فأقدَمَ أو أقدمت، إنما الأعمال لم ترتقِ إلى المستوى. يختار رامي عياش كلمات نادين الأسعد لغناء الجرح اللبناني، وهو أيضاً جرح الأوطان وإنسانها التوّاق إلى الكرامة. "أنا ثائر"، غناء لائق، في الكلام واللحن (عياش) والتوزيع (داني حلو) والغناء،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول