الشاشة كهذه الأيام: ثقيلة وباهتة
13-01-2021 | 00:17
المصدر: "النهار"
ماذا نشاهد وأي مستويات لما يُقدّم. دعك من الاستثناء فهو قليل. "صارو مية" في قائمة الأعمال اللائقة، والأغلبية، تقريباً، لا رائحة ولا طعم. حشو وملء هواء، وتخريب الذوق العام. نعلم المعضلة: دولار وانهيار. لكنّ الحدّ الأدنى تقريباً مفقود، وإذا بالمحتوى على الشاشات اللبنانية يلامس مستوى الصفر. خارج البرامج السياسية، المتفرّغة تقريباً للمأساة الصحية، وسط الجمود والركود والعناد، ماذا نشاهد وبأي مزاج؟ المسلسلات عادية، وبعضها أقلّ بكثير كـ"رصيف الغرباء"...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول