الوضع لا يُطمئِن. بالنسبة لحماس، لا كلام قبل وقف الحرب والبقيّة تأتي. بالنسبة لإسرائيل، لا كلام قبل الدخول إلى رفح، طبعاً إذا استطاعت إلى ذلك سبيلاً. ومن بعد رفح للكلام تتمّة. بالنسبة لحزب الله، لا كلام قبل انتهاء الأعمال العسكريّة في غزّة، وللبحث صلة بعد ذلك.الحزب هو الأكثر عقلانيّة بين الأطراف والأكثر دقّة في الحسابات. هو لا يخشى القتال البرّي، ولا تُخيفُه فكرةُ اجتياح. في مكانٍ ما، هو يتمنّاه لأنّه يُدرك أنّه سيبلي البلاءَ الحسن. لكن الحزب يُدرك خطورتَين كلّ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول