في آخر السنة الجارية وبداية السنة الجديدة لا يمكن إلا ان نتوقف عند مستجدات التحقيق في انفجار مرفأ بيروت والقول: لا تنسوا يوم 4 آب.4 آب ليس ذكرى بل معركة دائمة للعدالة والحق والكرامة.هم يراهنون على انه مع الوقت والمماطلة، سيسأم الناس ويدخل هذا الملف كغيره في غياهب النسيان.يقولون: ليس هناك اكبر واخطر من جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري التي سقط فيها كثيرون ورئيس حكومة له علاقات دولية وعربية غير عادية ولم يحاسَب احد. واكثر من ذلك، عندما صدر حكم الإدانة عن المحكمة الدولية في حق سليم عياش، لم يكترث احد ولم يسأل احد اين هو وكأن شيئا لم يكن. قبل بضعة ايام حلّت ذكرى اغتيال الوزير...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول