ماهر الأخرس أسير فلسطيني في الـ 49 أرغم إسرائيل على إطلاقه الخميس بعدما نفذ إضراباً عن الطعام لمدة 103 أيام، احتجاجاً على اعتقاله إدارياً في قرية سيلة الظهر بالضفة الغربية بتهمة الإنتماء إلى حركة "الجهاد الإسلامي". عندما اتخذ الأخرس قراره بالإضراب عن الطعام، كان يدرك انها الوسيلة الوحيدة المتاحة للإفراج عنه. لا القرارات الدولية ولا المبادرات العربية ولا قرارات السلطة الفلسطينية، سواء أوقفت التنسيق الأمني مع الاحتلال أو عاودته، كانت كفيلة بجعله يستنشق نسيم الحرية مجدداً. لم ينتظر الأخرس ذهاب دونالد ترامب ومعه صفقة القرن ومجيء جو بايدن والرهان مجدداً على أن رئيساً...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول