الجمعة - 26 نيسان 2024

إعلان

هذه الفتنة... احذروها!

المصدر: النهار
نبيل بومنصف
نبيل بومنصف
Bookmark
هذه الفتنة... احذروها!
هذه الفتنة... احذروها!
A+ A-
لا نظن ان حرف العوامل المحقة والموضوعية او تلك التي شابتها ثغرات في نتائج زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان لبيروت الى الغرق في الفرز "المستعجل" بين القوى الداخلية الان وفي هذه المتاهة سيكون امرا مفيدا لأحد. الامر الذي لا يمكن الجدل في أهميته يتمثل في ان فرنسا الدولة الأكثر انخراطا في الازمة اللبنانية، وبالوكالة والأصالة عن المجتمع الدولي، باتت نافدة الصبر من القوى السياسية اللبنانية فقررت اطلاق رسالة التغيير من خلال معيار خاص اختارته لـ"لقاء قصر صنوبر" مستجد ومختلف عن اللقاءين السابقين اللذين عقدهما الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في اب وأيلول من العام الماضي مع ممثلي الكتل والأحزاب الأساسية في لبنان. واذا كان الجانب الذي يجب تبريره للجانب الفرنسي في اطلاق رسالة التغيير السياسي لا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم