لغةُ الشاعر بين القصيدة والنَثيرة
09-01-2021 | 00:00
المصدر: النهار
منذ بدأْتُ قبل شهرَين أَنشُرُ مقالَـيَّ الأُسبوعيَّين (الثلثاء والجمعة) في موقع "النهار العربي" الذي أَخذْتُ أُحبُّه حُبِّيَ الجريدةَ الأُم، وأَتبسَّط فيه وسْع أَبحاثي - نُصوصًا وصُوَرًا توثيقية - راح أَصدقاء يتساءَلون أَو يسائلونني عن حجم معلوماتٍ يزخَر بها نَصي في "النهار العربي"، غيرُه محدودًا في الــ"أَزرار" (صباح كلِّ سبت) حجمًا وعددَ كلمات. وإِلى المعلومات تَنوُّعٌ لاحظوهُ في المواضيع بين رسم وموسيقى وأَدب وآثار وتاريخ وعلوم وما إِليها، واجدين في قلمي انتقالًا أَو انزياحًا إِلى إِقليم آخر، كأَنما صورةُ الشاعر النمطيةُ في بالهم أَن يبقى في إِقليم الشعر وما إِليه، أَو الأَدب وما فيه.&...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول