في زمن الأعياد وحلول سنة جديدة، عندما تسمع على مشارف السنة 2019، أشخاصاً وسياسيين ما زالوا يستعملون لغة الطائفية لمصالحهم الشخصيةً تسأل نفسك كيف يمكن لهذا الخطاب ان يتقبله الناس في سنة الـ2019؟ اذا حصل اشكال او سجال او صدام كلامي بين الرئيس المكلف تأليف الحكومة سعد الحريري والوزير السابق وئام وهاب، يتم اللجوء الى خطوط عريضة تطال الله والطوائف. فالوزير السابق وهاب يعتبر ان كرامة الدروز على المحك وان الطائفة يجب ان ترفض ما يحصل معه. لكن السؤال : ما دخل الطوائف والدروز باهانات تم تبادلها وبتجاذبات سياسية بين شخص وآخر؟ اما المصطلح الأكثر اثارة للضحك والسخرية في سنة 2018 فهو تمثيل سنّة المعارضة. في زمن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول