السبت - 27 نيسان 2024

إعلان

ضدّ القمع...

ميشيل تويني
ميشيل تويني
Bookmark
A+ A-
استدعاء ناشط او صحافي او أي شخص لانه عبر عن رأيه في وسائل التواصل الاجتماعي، أمر مرفوض، إذ إن حرية الرأي والتعبير مقدسة، او هكذا يجب ان تكون، وهي كذلك في عصر الانفتاح وصعوبة الضبط عبر الشبكات المفتوحة المدى والتي لا تقيم للحدود اي اعتبار.  لا أحد يشجع القدح والذم او التعرض الشخصي لأي كان، سواء كان رئيسا او مرؤوسا، وزيرا او مواطنا عاديا. حتى الرئيس والوزير لا يحق لاي منهما ان يتعرض للناس، فالصلاحيات المعطاة للمسؤولين لا تجعلهم أسيادا على الناس. أن يكتب ناشط مثل ايلي خوري رأيه ووجع الناس والشباب، فإنه يطلق صرخة يجب أن تسمع لا ان يعاقب عليها. عندما يقول ايلي خوري انه في عهد رئيس الجمهورية ميشال...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم