في البدء، التحية لـ"النهار" التي تؤكد صمودها المستحيل في ظل الازمة المصيرية التي تتهدد الصحافة المكتوبة.. وربما كان لتولي السيدات مكان الاساتذة الكبار من طراز غسان تويني والجيل الثاني المسكون بالقلق على البلاد والعباد واسباب التقدم من طراز جبران تويني حظ أوفر في حماية هذه المهنة من الانقراض. ومن البديهي أن اكون إلى جانب نايلة، مضيفاً لا ضيفاً، وهي تتصدى لمثل هذه المهمة النبيلة، فعلى رأي جدها المعلم غسان تويني فان المنافسة بين "النهار" و "السفير" كان من شأنها أن تعزز موقع الصحيفتين معاً.أما اليوم فالمهمة اثقل على كاهل هذه السيدة التي تتصدى لمهمة فدائية، وان خفف من عبئها التفاف انصار الكلمة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول