يقول معلمو السياسة وأربابها، ان في السياسة ليس هناك صداقات دائمة بل مصالح دائمة، وهذا ما نلمسه في مجريات الأمور المحلية والاقليمية والعالمية. أما المبادئ والشعارات فهي لنا نحن البسطاء والمناضلين والضحايا. متى يقوم حوار يعطي السياسة اخلاقاً قائمة على الحكمة وعلى مصلحة الشعب، لا على مصلحة أمراء الشعب؟ فالشعب، وخصوصاً في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول