كنتُ، في ما مضى، كلما قرأتُ قصيدة محمود درويش الرائعة "على هذه الأرض ما يستحق الحياة"، أشعر بشحنة متجددة من القوة والأمل تعتري كياني، وأهزّ برأسي موافقةً: "حقاً يا صديقي محمود، ثمة ما يستحق أن نعيش لأجله، على رغم الأهوال كلّها".
كنتُ، في ما مضى، كلما قرأتُ قصيدة محمود درويش الرائعة "على هذه الأرض ما يستحق الحياة"، أشعر بشحنة متجددة من القوة والأمل تعتري كياني، وأهزّ برأسي موافقةً: "حقاً يا صديقي محمود، ثمة ما يستحق أن نعيش لأجله، على رغم الأهوال كلّها".