بيار رباط، بالإبقاء على الابتسامة، يمدّ الأخت الراحلة بسكينة السُبات. الأحبّة حين يغادرون، يخشون على الأحياء الأوجاع، ويشاؤون لو تُخفّف عنهم ابتسامة ويُنقذهم حبّ الحياة من أبدية الاحتراق. يعود إلى الشاشة بعد وداع الأخت؛ في العين دمعة وعلى الوجه بسمة. قويّ بالقدرة على الرثاء والإصرار على الحياة.ربّاط هنا أمام مصارحة مع الأخت الراحلة، يُخبرها كم التهب القلب وكم هو شاق الفراق. يعزّ على الأخ إرغام النفس على...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول