اشترِك في نشرتنا الإخبارية
إن الحفاظ على الحياة الزوجية يستدعي الحفاظ على ابتسامة الشريك اليومية، بعيداً من الروتين والمشاكل وهموم الحياة الماديّة. فبعض الأمور على صغرها وقلة أهميتها تشكل فارقاً في حياة الآخرين، وقد طرح موقع About طرقاً تساهم في إسعاد الزوجة وهي طبعاً تنطبق على الزوج في الوقت نفسه.
قضاء الوقت معها
قضاء الوقت الممّيز مع الزوجة وإحاطتها بكلمات الحب يجعلانها مبتسمة طوال الوقت. فالوقت الأجمل على قلب المرأة هو الذي تحصل فيه على العاطفة والإطراء.
الصلاة صباحاً ومساءً
محاولة شكر الله على عطاءاته صباحاً ومساءً، وبدء اليوم بلحظات من التأمل وإنهائه بهذه الصورة يساعد العلاقة الزوجية على الاستمرار في وجه أعباء الحياة.
الاهتمام بالمنزل
لا يُفرح قلب المرأة أمر مثل الاهتمام بالمنزل، فالمرأة تكره الرجل الفوضوي وتحبّذ أن يشاركها هذا العمل اليومي خصوصاً إذا كانت تعمل مثله.
الإطراء بصدق
الاعتراف بجمال المرأة الخارجي والداخلي يعطيها دفعاً للاستمرار في العطاء خصوصاً إذا أتى الإطراء على لسان من تحب.
مشاركتها الحديث
أفضل خدمة يمكنك إسداؤها إلى المرأة هي مشاركتها الحديث والإصغاء إليها، شرط أن يلامس الحديث جوانب عميقة من حياتها.
احتضانها باستمرار
مداعبة المرأة واحتضانها يشكلان حافزاً أساسياً لها لمتابعة يومها بنشاط، فلا تتوانَ عن احتضانها من دون التفوه بكلمة.
شاركها اهتماماتها
يُعرف عن المرأة أنها تستطيع مشاركتك ما تحبّه من دون أن تظهر لك ذلك، لذلك أسعد قلبها بمشاركتها مشاهدة الأفلام التي تحبّها أو سواها من الاهتمامات الخاصة بها.
أمسك يدها
لا تنسَ أن تمسك بيدها أينما ذهبتما لأن هذا السلوك يعطيها شعوراً رائعاً بالحب والحماية والمشاركة والتحدّي.
أكتب لها عن الحب
دوّن لها الشعر أو أرسل لها رسالة تحوي ما في قلبك من حبّ وغزل. هذه النصوص الصغيرة تعود إليها المرأة في عزّ غضبها وسوء حالها وعندها ستبتسم من جديد.
