تناقل ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور لطفل سوري لفظته أمواج البحر إلى الشاطىء في بودروم - #تركيا.
وكتب الناشطون "إنها جثة طفل سوري هرب من بلاده كي لا يكون هدفاً للبراميل المتفجرة فلفظته أمواج البحر إلى الشاطىء".
وتتزايد أخبار غرق المهاجرين السوريين، خلال محاولتهم الوصول إلى #اوروبا عبر رحلات الموت بحراً.
مشاهد البحث عن اللجوء وهجرة السوريين واجتياز الحدود ومنعهم من دخول البلاد تتزايد، وبالأمس سمعنا عن جثث عشرات المهاجرين في شاحنة قرب حدود #المجر #النمسا، واليوم جثة هذا الطفل الذي لم ير من الحياة سوى جزئها المظلم، أين ضمائر العام مما يجري.