يبدو ان رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط فقد قدرة الرد على تعليقات المغردين على "تويتر" الذين اعتادوا ان يلقطوها على "الطاير" من "البك". فجنبلاط غرد منذ بعض الوقت بعبارة خلت من الكلام ومليئة بالصور التي يعبر معظمها عن الغضب والحزن والهروب من الواقع. وما هي الا لحظات حتى انهمرت التغريدات المتساءلة عن السبب الكامن وراء هذه التغريدة من السؤال عن صحة "اوسكار" وليس انتهاء بالنظام.