عالسريع

توقيت ظالم
كعادتها كل سنة، بدأت LBCI منذ الأسبوع الماضي عرض أفلام ميلاديّة أجنبيّة ليليّاً بعد اخبار منتصف الليل. أفلام جميلة وهادفة تحمل معاني العيد من محبّة ومسامحة وأمل بإنسانيّة البشر رغم كل العنف الذي نراه حولنا وفي العالم. إن كان هدف هذه الأفلام زرع الرحمة والرجاء في النفوس، فلماذا تعرضها المحطة في أوقات متأخرة مع أنها مناسبة ومفيدة للجميع؟

اختلط الحابل بالنابل
الأسبوع الماضي عرضت LBCI في نشراتها الإخباريّة تقريراً عن زيارة وفد من الفنانين إلى أهالي المخطوفين في رياض الصلح، اختلط فيه الحابل بالنابل، إذ توالت صور الفنانين وتوالت معها الأسماء التي كانت تنسب الى غير أصحابها. خطأ مستغرب بالطبع من محطة محترفة وخصوصا أن التقرير مسجّل وكان في الإمكان تحضيره بإتقان.

صدمة الأعياد
تصدمنا أحياناً أسعار الألعاب التي نراها على الشاشات في برامج Télé-achat وخصوصا في فترات الأعياد. أسعار خياليّة لا يقوى عليها سوى الميسورون، في حين أننا نرى على الشاشات نفسها تقارير عن الفقر والعوز والنازحين والأطفال الذين يموتون من الجوع والمرض.

سوء حسابات
في "المتهّم" تمّ الحديث عن مسلسل "عشق النساء" كأنّه لا يزال يُعرض، ولم يحسب المعنيون أن الحلقة الأخيرة عُرضت قبل أسبوعين من تاريخ عرض الحلقة.

"التالي" يغطّي الحالي
أثناء عرض البرامج على محطة "ناشيونال جيوغرافي أبو ظبي"، يظهر على الشاشة إعلان عن البرنامج "التالي" مع اسم البرنامج وصورته، بشكلٍ يغطّي جزءا كبيرا من الشاشة، لدرجة تمنع المُشاهد من متابعة البرنامج "الحالي".

برافو
يبدو إعلان "arabs got talent" أشبه بفيلم قصير مميّز، تظهر فيه شخصية كلٍّ من أعضاء لجنة التحكيم، بصورة جميلة وإخراجٍ جيّد. برافو!