في متجره في منطقة طليا في البقاع الشمالي، كان جالساً حين دخل عدد من الأشخاص معرفين أنفسهم على أنهم من امن الدولة، فاقتادوه الى السيارة، حيث بانت الحقيقة... نقولا المر الستيني لم يكن يعلم انه وقع في الفخ فقد خطفوه بدافع سرقته. استجوبوه في السيارة، وأعلمهم أنه يخبئ بعض قطع الذهب والمال في منزل شقيقته. توجه الخاطفون الى منزل شقيقة المر وأخذوا كل ما يملكه الشقيقان، من ثم أطلقوا سراحه في منطقة الخريبة.