اتفاق تجاري ضخم يلوح في الأفق: الهند وقطر تستعدان لمضاعفة التبادل إلى 28 مليار دولار

اقتصاد وأعمال 09-09-2025 | 14:01

اتفاق تجاري ضخم يلوح في الأفق: الهند وقطر تستعدان لمضاعفة التبادل إلى 28 مليار دولار

ذكرت صحيفة "ذا هندو"، نقلاً عن مصدر حكومي، أن وزير التجارة الهندي بيوش غويال سيزور الدولة الخليجية في السادس من  تشرين الأول/أكتوبر لاستكمال الشروط.
اتفاق تجاري ضخم يلوح في الأفق: الهند وقطر تستعدان لمضاعفة التبادل إلى 28 مليار دولار
الأمير القطري والرئيس الهندي (وكالات)
Smaller Bigger

تخطط الهند، بحسب التقارير، للانتهاء من صياغة شروط اتفاقيتها التجارية المقترحة مع قطر في تشرين الأول/أكتوبر المقبل.


وذكرت صحيفة "ذا هندو"، نقلاً عن مصدر حكومي، أن وزير التجارة الهندي بيوش غويال سيزور الدولة الخليجية في السادس من  تشرين الأول/أكتوبر لاستكمال الشروط.


وخلال زيارة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى الهند في شباطفبراير الماضي، اتفق البلدان على مضاعفة حجم التبادل التجاري الثنائي ليصل إلى 28 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة، كما يخططان لتسريع المفاوضات بشأن اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة محتملة (سيبا).

 

الأمير القطري والرئيس الهندي (وكالات)
الأمير القطري والرئيس الهندي (وكالات)

 

 

أهم عشرة شركاء تجاريين لقطر
التزمت قطر استثمارات تبلغ 10 مليارات دولار في الهند، مع التركيز على قطاعات مثل البنية التحتية، التكنولوجيا، الصناعة، الأمن الغذائي، الخدمات اللوجستية والضيافة.

 

في السنة المالية 2024-2025، بلغ حجم التبادل التجاري الثنائي بين الهند وقطر 14.2 مليار دولار؛ إذ بلغت صادرات الهند إلى قطر 1.7 مليار دولار، بينما وصلت الواردات إلى 12.5 مليار دولار.


الشهر الماضي، أكد وزير الدولة الهندي للتجارة والصناعة جيتين براسادا أن محادثات اتفاقية التجارة بين عمان والهند قد انتهت.

وقعت الإمارات والهند اتفاقية سيبا عام 2022 عندما بلغ حجم التبادل التجاري بينهما نحو 60 مليار دولار، ويستهدف البلدان رفعه إلى 100 مليار دولار.

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 11/15/2025 3:17:00 PM
طائرة مستأجرة تضم فلسطينيين تختفي عن الأنظار ثم تهبط فجأة في جوهانسبرغ بظروف غامضة.
النهار تتحقق 11/15/2025 9:19:00 AM
"تقول السلطات إن الأمر كله مرتبط برجل واحد متهم...". ماذا عرفنا عن هذا الموضوع؟  
لبنان 11/15/2025 11:45:00 AM
وثّقت الحادثة كاميرا المراقبة، فيما لاذ المعتدي  بالفرار