الخميس - 18 نيسان 2024

إعلان

سياسيون يستجيرون بمار شربل والحسن : "بدّك_تنمّر_ دفاع_ حقها"

A+ A-

تختصر تغريدات عدد من السياسيين في نهاية الأسبوع، عبر حساب كل منهم على "تويتر"، أبرز أحداث الساعة محلياً ودولياً.

سليمان

الرئيس ميشال سليمان قال مغرداً في مناسبة عيد القديس شربل: "شربل صلّي عنا، ‏الوطنية الصادقة هي صلاتنا،‏ كل عام وانتم بخير ولبنان بخير".

الحسن

أما وزيرة الداخلية والبلديات ريا الحسن فأطلقت مبادرة لافتة، مغردة: "بدك نمرة مميزة لسيارتك.. ما تتصل بوزير ولا بنائب وما تعمل واسطة مع حدا. كل مواطن صار فيه يحصل ع الرقم يللي بدّو ياه إذا متوفر. الأرقام رح تُنشر ع صفحة وزارة الداخلية مع اسعارها ورسمها السنوي، وأي مواطن بيقدر يطّلع عليها ويشتريها بكل شفافية. وليلّلي أخدو نمَر من قبل، صار الوقت لتدفعوا رسم سنوي...".

وأرفقت تغريدتها بهاشتاغ "بدك_تنمر_ دفاع_ حقها".

جنبلاط

أما رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط فعاود إلحاحه على السلطة لتتسلم موقوفي الطرفين في حادثة قبر شمون، بسؤاله: "متى ستحسم السلطة وتتسلم باقي المطلوبين في حادثة البساتين؟".

يعقوبيان

وواصلت النائبة بولا يعقوبيان حملتها على الطبقة السياسية، فقالت في تغريدة: "طبقة سياسية مصلحتها أن تزرع تعصباً وكراهية وأحقادا وعنصرية وتفوقا وتخويفا، لتحصد شعبا خائفا مقسوما خانعا مذهبيا يشيطن الآخر ويلجأ الى حماية الزعيم السارق الديماغوجي، وتعيد إنتاجه برضى الناس الخائفة المطيعة رغم قوة تيارات الفصل والفرز الديني. في أصوات لبنانية وفلسطينية غير".

السيّد

النائب جميل السيد خصَّ الوضعين الاقليمي والدولي بتغريدة جاء فيها: "كثيرون يكرهون القوة، وكثيرا ما تكون القوة مصدر الظلم! عقوبات اميركا ليست قوانين دولية بل تستند فقط الى القوة، وكذلك تفعل اسرائيل، لكن مقاومة الظلم بالقوة هي شجاعة وكرامة. قال الامام علي: ‏ردّوا الحجر من حيث أتى فإن الشر لا يدفعه إلا الشر!".

شربل

فيما احتكم الوزير السابق مروان شربل الى الروحانيات، بعد يأسه من عدالة الأرض، فغرّد قائلاً: "بعد انقطاع الأمل من محاسبة السارقين، لم يبقَ إلا اللجوء إلى القديسين، يا مار شربل افضح هؤلاء".

ريفي

بدوره، توجه الوزير السابق اشرف ريفي بتغريدته "إلى بعض السياسيين اللبنانيين، لمن لا يعلم أن الـ Guillotine تعني المقصلة"، قائلاً: "لمن لا يعلم أن المقصلة إخترعها الطبيب الفرنسي Guillotin عام 1789. لمن لا يعلم أن مخترع المقصلة أعدم بقطع رأسه بالمقصلة، في بلادنا نقول طابخ السم آكله. لمن لم ولا يعتبر، أعيدوا النظر بما اقترفتم وما فعلتم في حق هذا الوطن. من يعش ير، ولن يطول الإنتظار. للعبر".

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم