الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

أغوب خجاريان: أكرم حلبي جريء صاحب قرارات صائبة ونظرة مستقبلية \r\nالسلة اللبنانية تحتاج إلى احتراف إداري وهومنتمن يدقق في الملفات المالية

نمر جبر
Bookmark
أغوب خجاريان: أكرم حلبي جريء صاحب قرارات صائبة ونظرة مستقبلية \r\nالسلة اللبنانية تحتاج إلى احتراف إداري وهومنتمن يدقق في الملفات المالية
أغوب خجاريان: أكرم حلبي جريء صاحب قرارات صائبة ونظرة مستقبلية \r\nالسلة اللبنانية تحتاج إلى احتراف إداري وهومنتمن يدقق في الملفات المالية
A+ A-
قارب المدير التنفيذي للاتحاد الدولي لقارة آسيا اغوب خجاريان ملفات كثيرة في حديثه الى "النهار"، ووجه رسائل واضحة تارة، ومبطنة تارة اخرى في مختلف الاتجاهات. بدءا من انتخابات الاتحاد الآسيوي ودعمه وصول رئيس الاتحاد اللبناني أكرم حلبي الى منصب النائب الاول لرئيس الاتحاد الآسيوي، مرورا بقرعة التصفيات المؤهلة الى نهائيات آسيا، والتغيير المرتقب في اتحاد غرب آسيا، ونظرته الى كرة السلة اللبنانية، وصولا الى فريق هومنتمن بيروت ومصيره ومستقبله.لم تتعبه كرة السلة التي دخل معتركها منذ عام 1970 لاعبا في فريق هومنتمن بيروت، ثم في فريق الجامعة الاميركية ومنتخب الجامعات، ولاحقا مدربا لمنتخب السيدات من 1993 الى 1997، ومدربا لفريق هومنتمن للسيدات 19 سنة، ثم مديرا فنيا لفريق هومنتمن للرجال، ولاحقا لفريق الوردية. ولم تبدّل السنوات الـ49 طبيعته الصلبة الجامدة، الرصينة والحازمة، ولم تدفعه المراكز الادارية التي شغلها الى التعالي أو الغرور منذ انتخابه عضوا في الاتحاد اللبناني لكرة السلة في عهد الرئيس انطوان شارتييه (1996 – 1999)، بل زادته مثابرة وإصرارا على التقدم من دون التخلي عن متابعة أدقّ التفاصيل. فقد دخل اتحاد غرب آسيا عام 1998، ولم يتأخر أكثر من شهرين للانطلاق قاريا، فتولى منصب نائب الامين العام للاتحاد الآسيوي حتى عام 2002، ثم الامين العام التنفيذي المساعد في 2005، ليتولى في عام 2012 منصب الامين العام للاتحاد الآسيوي، وحاليا يشغل منصب المدير التنفيذي للاتحاد الدولي لقارة آسيا منذ 2014.انتخابات الاتحاد الآسيوياعترف خجاريان بالمسؤولية الكبرى الملقاة على عاتق اللجنة الادارية للاتحاد الآسيوي، التي تضم ممثلين لمعظم الدول التي لديها مراكز مهمة في كرة السلة الآسيوية، للمضي قدما في مشروع تطوير اللعبة. ولم ينف وجود صعوبات مزمنة في القارة الآسيوية نتيجة الفوارق الكبيرة بين الدول، سواء من جهة عدد اللغات والثقافات، او من ناحية صعوبة التنقل والكلف العالية. واعتبر وجود لبنان "للمرة الأولى" في مركز النائب الأول لرئيس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم