متحف العلاقات "الفارطة": النهايات قصة حب مؤثرة!
04-07-2019 | 14:25
المصدر: "النهار"
للنهايات قصصها الثائرة التي تُلطّف أحياناً حجم الخيبة ووطأة الألم وتُهدهد انكسار العاشق "المُتقاعد" (ولو لهنيهات). لحظة قصيرة تُترجم فنياً "الولولة" التي ربما كظمها "روميو عصره" خوفاً من الشماتة...و"يا رايح كتّر القبايح". الخيبات التي نحوّلها قصصاً طريفة تُروى "ترد اعتبار" نظرة الشقاء الجميلة...ولمَ لا؟، النظرة التي تشي بالشقاء الجميل، الشقاء العتيق!في مدينتي زغرب (كرواتيا) ولوس أنجليس لفتة جميلة لكل علاقة لم يُكتب لها أن تستمر، أكانت عاطفيّة أم صداقة أم علاقة عائليّة، المهم أنها لفتة مؤثرة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول