على طريقته في مقدّمات الشِعر، يرحّب زاهي وهبي برلى حمادة الممثلة المثقّفة. كعادتها، تحمل همّ ما ستقول في الحلقة وبأي إيقاع سيمرّ الوقت، ثم تنطلق كسيل من بوح. مناسبة اللقاء، نجاحات شخصية سوزان الغانم الرمضانية، فيمرّ وهبي على مسارات التميُّز وعمق قراءة الحياة.تشعر هرّة يصنّفها وهبي بأنّها فرد من فريق "بيت القصيد" ("الميادين") بدفء في حضن حمادة، فتختار الاستراحة. تحيطها بالحبّ، فتكركر أو تخرخر، تعبيراً عن سعادة. تحدّثا...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول