المطران بولس مطر ينتقل من أبرشية بيروت للموارنة إلى حقول الله الواسعة، حيث الزرع متواصل في كرمة الرب، وحيث لا حدود للعطاء، كما كان عهده دائماً في ولايته لتلك الأبرشية الأصيلة خلال الثلاثة والعشرين عاماً من خدمتها، وحيث لم يسجَّل له سوى البناء على خطى المؤسسين الكبار ووفائهم لسمو الرسالة ونبل الكلمة. الكلمة الجامعة، البناءة، النابعة من عمق الإيمان ورضى النفس،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول