إليك 6 نصائح للحفاظ على الوزن الذي خسرته!

• التقيّد بكميّة محدودة من السعرات الحراريّة

تختلف الأجسام والسعرات الحراريّة المطلوبة من شخصٍ إلى آخر. فيمكن للنظام الغذائي المثالي لفقدان الوزن أن يرتكز على الكربوهيدرات والبروتينات والدهون. لذلك، قم بتخصيص نظامك الغذائي وفقاً لشخصيّتك وللأنسب لها طبيًّا، فهي عمليّة تعاون وتواصل.

• اتّباع نظام غذائي صارم هو ليس إلا حلّاً موقتاً

التقيّد بكميّة سعرات حراريّة محدودة ليست سوى الخطوة الأولى لفقدان الوزن. فعندما تفقد هذا الوزن الزائد، عليك زيادة كميّة السعرات الحرارية بالتوازن مع نشاط تمارين منتظم.• طلب المساعدة

الدعم هو مفتاح النجاح على المدى الطويل. لذلك، تمتّع بهذا الدعم من خلال التمرّن مع أحد زملائك، أو من خلال طلب المساعدة من مدرّب حياة، أو عالم نفسي، أو مدرّب شخصي.

• فقدان الوزن يتطلّب طريقة تفكير إيجابيّة وعزم قويّ

عليك أن تلتزم بعمليّة التغيير لأنّ فقدان الوزن هو أكثر بكثير مما تتناوله. فغالبًا ما يتعلّق الأمر بما تشعر به تجاه نفسك، فهو السبب الذي يدفعك إلى اتخاذ خيارات صحيّة أو غير صحيّة. ولحسن الحظ، سيساعدك ذلك في اتّباع سلوك إيجابي وخيارات صحيحة بدلاً من الأكل بشراهة أو الاستلقاء طوال النهار.

• تناول الدواء قد يكون الخيار الأنسب لفترة معيّنة

من الممكن أن يكون الدواء الحلّ المناسب لفقدان الوزن علماً أنّه يضع حدّاً للشهيّة. وبالرغم من موافقة إدارة الأغذية والعقاقير على استخدام أدوية للتنحيف، إلا أنّها شددت على ضرورة الالتزام بالمعايير السريرية، مثل مؤشر كتلة الجسم المكون من 27 مصابًا بمرض واحد أو أكثر من الأمراض أو مؤشر كتلة الجسم البالغ 30 أو أعلى، مع أو بدون مرض (أمراض) مصاحبة للمرض.

• الرياضة

ليس من الضروري أن تقصد صالة الرياضة لتفقد الوزن، فقط حرك أكثر مما تفعل الآن. فعدد المرّات، والشدّة، والوقت هي العناصر التي تساهم في فقدان الوزن. لذلك، توصي الكلية الأميركية للطب الرياضي بممارسة التمارين الرياضية من 60-90 دقيقة، على الأقل خمسة أيام في الأسبوع.