اعترافات مطلوب في حقه مذكرات توقيف ببعلبك
12-06-2019 | 23:12
عاد الملف الأمني الى الواجهة في منطقة بعلبك - الهرمل، في أعقاب الحوادث التي شهدتها في اليومين الأخيرين، من اشتباكات عائلية متفرقة، أو بين افراد من آل زعيتر والجيش على خلفية مقتل اثنين من العائلة أثر عملية دهم لتوقيف احد المطلوبين في بلدة الكنيسة.وكان هذا الملف احتل حيّزاً لدى البقاعيين طوال الأعوام السابقة، حيث نغص عليهم حياتهم اليومية، إلى أن أطلقت الخطة الأمنية قبل زهاء عام وساهمت في عودة الهدوء نسبياً اليها، بعدما افضت إلى توقيف عدد من المطلوبين ومقتل آخرين وفرار "رؤوس" بارزة الى سوريا.لا يمكن ان نساوي اليوم بالأمس بعد إنجازات عديدة حققها الجيش عبر تفكيك العصابات الكبيرة، والحد من عمليات الخطف والتشليح وفرض الخوّات. كما لا يمكن أن يقال إن الأمر انتهى في بلد تتوالد فيه الازمات، فكيف لمنطقة لا تزال الخطة الامنية فيها تقتصر على الأمن فقط من دون أن تترافق مع خطة انمائية؟ما حصل من اشتباكات مساء...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول