الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

مورا يتعهد بعودة توتنهام أقوى

المصدر: "أ ف ب"
مورا يتعهد بعودة توتنهام أقوى
مورا يتعهد بعودة توتنهام أقوى
A+ A-

تعهد البرازيلي #لوكاس_مورا مهاجم #توتنهام الإنكليزي، بأن يعود فريقه أقوى في الموسم المقبل، وذلك في أعقاب خسارته بنتيجة 0-2 أمام #ليفربول في نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا، السبت.

وكان مورا بطل التأهل إلى نهائي المسابقة للمرة الأولى في تاريخ توتنهام، بفضل ثلاثيته في ذهاب الدور نصف النهائي أمام أجاكس أمستردام الهولندي 3-2 بعد الخسارة 0-1 في لندن ذهاباً، لكن البرازيلي الذي بدأ مباراة الأمس على مقاعد البدلاء، أكد أنه يحترم قرار مدربه الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، الذي فضل الدفع من البداية بالمهاجم العائد من الإصابة هاري كاين.

وفي ما يأتي ثلاثة أسئلة في الحوار مع مورا:

سؤال: ذرفت الدموع في نهاية المباراة. هل كانت أكبر خيبة في مسيرتك؟

مورا: "نعم، كنت حزيناً جداً. هو أمر طبيعي، كنت أريد أن افوز واعتقدت أن الامر ممكنا. أنا حزين ولكني فخور جداً بزملائي وفريقي. أعتقد اننا خضنا موسماً رائعاً. ليس من السهل الوصول إلى المباراة النهائية. يجب أن نرفع رأسنا مجدداً ولعبنا ضد فريق كبير مثل ليفربول. برأيي خضنا مباراة جيدة، وحصلنا على فرص، ولكن لسوء الحظ لم نستغلها للتسجيل. هذه هي كرة القدم، عندما لا تسجل، تدفع الثمن. علينا التطلع الى الأمام حاليا".

سؤال: بعد الثلاثية الرائعة التي سجلتها في إياب نصف النهائي أمام أجاكس، هل تندم لأنه لم يتم اختيارك كأساسي في المباراة النهائية؟

مورا: "بالطبع كنت أريد أن أبدأ اساسيا، ولكنه قرار المدرب. عليه أن يختار 11 لاعباً، وعليّ أن احترمه. الأهم اني كنت جاهزاً للدخول الى أرض الملعب. كنت على مقاعد البدلاء أفكر بما يمكنني فعله لمساعدة الفريق. عندما دخلت، حاولت تقديم الأفضل ولكن لم يكن ذلك ممكنا. هذه هي كرة القدم، وعلينا احترام المدرب".

سؤال: العام الماضي، خسر ليفربول في نهائي دوري الأبطال قبل أن يعود أقوى. هل يمنحكم مثال النجاح هذا حافزاً للقيام بالأمر ذاته الموسم المقبل؟

مورا: "يمكن أن يساعدنا، بالتأكيد. الموسم المقبل، سنكون أقوى، مع مزيد من الخبرة. لليفربول تشكيلة قوية، ويستحقون النتيجة. أهنئهم. مع مرور كل موسم نصبح أقوى. أنا سعيد جداً، لأني جزء من هذا الفريق وهذا المشروع".

الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم