إنصافاً شجاعاً للحقيقة أقول: نحنُ في أيام السقوط!.والسقوطُ ليس مادياً فقط، بل هو معنوي وخُلُقي ورؤيَوي وصحي وفكري.باسمِ الديموقراطية الوهمية ليس عِندِنا مرجعية واحدة مُحَصَنَة، وبإسمِ الديموقرَاطية الغريبة العجيبة مَنَحنا كل طائفة حصةً، ومنحنا هذه الحِصة للزعيم وليِ الأمر المُطلق الصلاحية المُتمسك بكرسيهِ حتى نهاية الأزمان إن صحَ التعبير.نحن في لبنان الحرية، لم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول