الموازنة عزيزة على قلوب جميع اللبنانيّين، مسؤولين كباراً ومواطنين عاديّين. بحركتها وحالتها يتّصل مصير الدولة الاقتصاديّة والماليّة والحياتيّة في كل لبنان. ولا حاجة إلى التذكير دائماً بالمليارات والملايين التي تسلَّلت على حين غفلات، وعلى امتداد زمن طويل. ونتيجة الفلتان والتسيُّب وجد البلد نفسه في مأزق اقتصادي خطير...كنّا نتذاكر في هذا الموضوع الساحر والجذّاب، والذي يطلُّ منه البلد على واقع الحال، حين رأى زميلٌ متنبّهٌ ان من الحكمة أن نلتفت إلى أن أجراس الحرب، لا العودة، بدأت تقرع بين هدير الرئيس دونالد ترامب و"تحرُّشات" إيران على نطاق المنطقة.حتماً ستكون هناك دول عدّة عرضة للزجّ في جحيم أيّة حرب تتحرّك دواليبها جديّاً. سواء على...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول