الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

"اللقاء الديموقراطي" يستعيد مرحلة "جبهة النضال" \r\nدور متجدد في التركيز على الملفات الحيوية للناس

وجدي العريضي
Bookmark
"اللقاء الديموقراطي" يستعيد مرحلة "جبهة النضال" \r\nدور متجدد في التركيز على الملفات الحيوية للناس
"اللقاء الديموقراطي" يستعيد مرحلة "جبهة النضال" \r\nدور متجدد في التركيز على الملفات الحيوية للناس
A+ A-
لوحظ أنّ "اللقاء الديموقراطي" يحاول ان يستعيد مراحل الحيوية في "جبهة النضال" الشقيق التوأم لهذا اللقاء وتحديدًا حقبة سبعينات القرن الماضي أيام المعلم الشهيد كمال جنبلاط، عندما كانت جبهة النضال "المايسترو" في المجلس النيابي في كل ما يتّصل بالقضايا الاقتصادية والاجتماعية والمطلبية والعمالية التربوية، فكانت المعارضة يومها فاعلة وحاسمة وبناءة بعيدًا من الحملات الشخصية والسائد حاليا في استعمال مفردات التخوين والتهديد، إلى سائر العدة المتّبعة في القاموس السياسي لدى بعض القوى والأطراف السياسية.من هذا المنطلق، يمكن القول إنّ اللقاء الديموقراطي برئاسة تيمور جنبلاط في Look جديد، ما يتبدّى بوضوح من خلال حراك نوابه ودورهم وعلى مستوى الحزب التقدمي الاشتراكي الرافد الأساس لهذا اللقاء. وفي هذا الإطار، تعود ذاكرة الكثيرين إلى يوم كان النائب الراحل في جبهة النضال الوطني فريد جبران يقود معركة قانون الإيجارات، ليأتي لاحقًا النائب الراحل وديع عقل الذي حمل على كتفيه قضية الأملاك البحرية والنهرية والتي كان يصفها بالسرقة الموصوفة حتى أنّه قاد تلك المعركة من على فراش المرض وحتى الدقائق الأخيرة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم