وسط ركام الأيام وتشنّجاتها، وتلك الأضواء الخافتة التي نحمل عبء "ضجيجها" وأماكنها الكئيبة ونسماتها الهاربة وأقمشتها الثقيلة التي تمتد إلى القلب، لا بدّ لنا من الاختباء في رواق الشمس.ولِمَ لا، نحتمي في ظل شجيّراتها؟ و"هيك، هيك الشاعريّة ماشية"، نشرب من المياه التي تفيض من بئرها وتتسرّب من خصلات شعرها (نعم، للشمس شعر أملس ومُخمليّ يصل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول