بعد وقت من اختفائه عن الأضواء عاد شادي المولوي إلى الواجهة من سوريا، رداً، كما قال لـ"النهار"، على ما اعتبره "استفزازات الأجهزة الأمنية باعتقال نساء المهاجرين إلى أرض الشام". وأضاف: "خرجنا من لبنان مظلومين ومكلومين بلا حقوق، ومع هذا تناسينا كل شيء وركزنا على جهادنا في سوريا، فمن له مصلحة أن يفتح جروح الماضي ويذكّرنا بها؟". ولفت إلى أنه "نحن جماعة ظُلمنا في لبنان ونرى مشروعية الدفاع عن أهل السنة، كما نعتبر قتالنا في أرض الشام جهاداً وهو فرضُ عين، وأفعالنا في لبنان كانت للدفاع عن أنفسنا ومشروعنا، إلا أنه سبحانه قدر الله أن ننحاز إلى أرض الشام، فمن يريد الآن أن نترك سوريا وإدلب ونعود...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول