الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

الورش التربوية حل أم تضليل؟

ابراهيم حيدر
ابراهيم حيدر
Bookmark
A+ A-
لنعترف أولاً أن الملف التربوي ليس أولوية لدى الحكومة. لا في هذه الحكومة ولا التي سبقتها، والتي لم تخصص أي جلسة لبحث قضايا التربية وملفاتها في الرسمي والخاص. فما الذي استجد لعقد ورشة عمل تربوية في قصر بعبدا وفق ما أعلنه الوزير أكرم شهيب أخيراً، وهل القصر هو المكان الأصلح للنهوض بالقطاع، فيما مجلس الوزراء لا يناقش ولا يتخذ قرارات في هذا الشأن.الكلام موجه إلى وزير التربية والتعليم العالي أكرم شهيب. حتى وهو يعقد اجتماعاً تربوياً موسعاً للإدارة يركز على معاناة المعلمين والمتعاقدين ومستحقاتهم ولا يصوب على المشكلة الأساس، اي التضليل التربوي الذي يستند إلى ممارسات لا ترى في قطاع التعليم إلا الاستنفاع والتي تشيع...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم