لن تنقضي الولاية الاولى للرئيس الاميركي دونالد ترامب قبل أن يكون قد حقق كل أحلام اليمين الاسرائيلي، من القدس عاصمة لاسرائيل وإلغاء الاتفاق النووي الايراني فإلى الاعتراف بسيادة الدولة العبرية على هضبة الجولان، وصولاً ربما الى ضم الضفة الغربية ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا لاحقاً.بالتأكيد، كان مراسل "الشبكة المسيحية الأميركية" في القدس يفكر في كل هذه "الهدايا" التي قدمها سيد البيت الأبيض لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عندما سأل وزير الخارجية مايك بومبيو عما اذا كان يعتقد أن ترامب يمكن أن يكون مثل الملكة إستير التي وردت قصتها في "التوراة" أو العهد القديم، على أنها الفتاة اليهودية التي ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول