منذُ أيام كان موعدي مع نفسي، أقفلتُ بابي وجلستُ وراءَ مكتبي، وأخدتُ أُفكرُ في براءةٍ عزلاء، وأتساءل والوقائعُ تتسارعُ، تصفعُ ضميري حيناً وتضربُ أحلامي أحياناً، والزمنُ حولي يتسارعُ بالأحداث المفهومَة وغير المفهومَة.يبدو أنَ نجاحَ ما يُخطَطُ لنا يتكلُ غالباً على غبائنا أو على قلة معرفتِنا بما يجري وما يُخطط لنا خارجَ الحدود وداخلها معاً، إن وضعَنا القائِم لا يمنحنا القِدرة على قيادةِ الحل الشرعي.إذاً، ما هو...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول