للجنون المشهديّ و"الانخطاف السمعي" أكثر من وجه... وها نحن نعيش في "نعم ورغد يمكن مش عارفين قيمتن" ما دام كل هذا الابداع في تصرّفنا في قلب المدينة التجاري، "وهالولاد عم يضحكوا ويصرّخوا: واو! بعد! شو هيدا!". في هذا النهار البارد الذي يليق بالحكايات والأحاديث الجانبيّة والتصفيق المُتقطّع والحار، يحتفي مهرجان البستان بأنغام "تضخّ عظمة" وتبحث بدقّة عن مُختلف السُبل وأكثرها تألقاً للاحتفال...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول