لا مزايدة في موضوع اللاجئين السوريين أو النازحين. لا فرق في التسمية الا اللعب على الكلام. النازحون عادة داخل البلد الواحد. اللاجئون ينتقلون من بلد الى آخر. ولا فرق في النتيجة ما دام هناك ما يزيد على مليون ونصف مليون على أرضنا. ولا حلول لهم. لا سورياً ولا دولياً. لا تكفي "النية الحسنة" لدى السوريين، ان وجدت فعلاً، لاعادتهم، كما ينقل مناصرون للنظام السوري. الاجراءات لاعادتهم الى بلادهم لم تتخذ. لم توجه اليهم الدعوة علناً، ولم تنظم سفارتهم في لبنان حملة للعودة، ولا اعفتهم من الخدمة العسكرية، ولا اغرتهم...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول