في أدوار سابقة، تشابَه أداء زينة مكّي المُفرطة في الغنج وبعض الرخاوة. انتقدناها آنذاك: ابحثي عن التجدُّد والدور المختلف. شخصية يمنى في "ما فيي" تصيب الاختلاف المطلوب، تُخرج مكّي من نمطية الممثلة المُستسهِلة دورها، إلى الممثلة القادرة على الإقناع، المُنتشلة نفسها من المسائل المُكرّرة والانفعالات المحدودة.قرأت دور يمنى المُدمنة قبل شهرين من التصوير. "بدأتُ الاستعداد نفسياً، وتتبّعتُ التفاصيل". نسأل زينة مكّي عن مجهودها الذي أثمر،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول