فيما يبدو الجمود مسيطراً في أكثر من مكان، سررنا نحن معشر حزب الكتلة الوطنية الذين رافقنا المغفور له العميد ريمون اده وتتلمذنا على نهجه السياسي والوطني، أن يكون الحزب يتحضّر لإطلالة متجددة على اللبنانيين، بمشروع متقدّم يحكّم العقل على الغرائز، والمنطق على العشوائية والاستغلال، فيضيء على الصواب ويدعمه، من أي جهة أتى، ويقف في وجه الخطأ لتصويبه، عن أي حزب او تيار او جماعة أو جهة صدر.وهو بذلك، في حال نجاحه، يتصالح مع نفسه وتاريخه فلا يبدّل جلده بحسب الظروف، ولا يتلوّن من أجل...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول