تكريماً لـ"رجل المطبخ" ووفاءً لذكراه
27-01-2019 | 19:39
المصدر: "النهار"
في ما بعد، توطدت علاقتي بالأستاذ إدمون، لاهتمامي الطوعي بالانتماء إلى جريدة "النهار"، باعتبارها مدرسةً صحافيةً، ومنصةً ثقافية وأدبية طليعية، ومختبراً شعرياً للأجيال اللبنانية والعربية، وبيتاً للشعراء والأدباء والمفكرين العرب.لم ينصرف إدمون صعب إلى شجون الشعر والأدب والكتابة، ولم ينخرط فيها، علىى رغم ميوله الأدبية الأولى، بل كان صحافياً، وإعلامياً، و"رجل مطبخ" بامتياز، محرّراً، وسكرتيراً للتحرير، ومصحّحاً، ومحرّكاً للزملاء، ومديراً، وعاملاً إلى ساعاتٍ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول