الجمعة - 19 نيسان 2024

إعلان

كيف قرأ رئيس لجنة الشؤون الخارجية نتائج القمة؟ \r\nجابر لــ"النهار": مشاركتي طبيعية و"فقرة النازحين" إنجاز

منال شعيا
منال شعيا
Bookmark
كيف قرأ رئيس لجنة الشؤون الخارجية نتائج القمة؟ \r\nجابر لــ"النهار": مشاركتي طبيعية و"فقرة النازحين" إنجاز
كيف قرأ رئيس لجنة الشؤون الخارجية نتائج القمة؟ \r\nجابر لــ"النهار": مشاركتي طبيعية و"فقرة النازحين" إنجاز
A+ A-
أمّا وقد انتهت عاصفة انعقاد القمة الاقتصادية العربية في بيروت ومستوى التمثيل فيها، وصدر "إعلان بيروت" مبرزاً في عناوينه الرئيسية "العودة الآمنة للنازحين السوريين"، و"تحميل العرب مسؤولية تلك العودة"، فماذا يمكن ان يبقى من تلك القمة وإعلانها؟إن أي قراءة تقويمية لانعقاد القمة ستنقسم بين مؤيد ومعارض أو أقلّه متحفظ، بسبب التباينات السياسية الداخلية التي رافقت القمة، لا بل سبقتها. وفي الميزان، ان ايجابيات عدة سُجلّت نتيجة انعقادها في بيروت، وبمشاركة كل الدول المدعوة، وإن كان مستوى التمثيل قد انخفض كثيراً في سابقة تسجل لانعقاد القمم العربية.وفي سلّة الايجابيات ايضا، "التشديد على العودة الآمنة للنازحين السوريين، بدل عبارة العودة الطوعية"، وبالتالي "الطلب الدولي للتكاتف في هذه المسألة".اما في السلبيات، فكان لافتاً عدم تبنّي القمة مبادرة رئيس الجمهورية ميشال عون لجهة "انشاء مصرف عربي لاعادة الاعمار والقيام بمشاريع تنموية"، وذلك بسبب وجود صناديق عدة مماثلة في العالم العربي. وبعد التلويح المتكرر أو "الترويج" لتلك المبادرة خلال الايام القليلة التي سبقت انعقاد القمة، فان البيان...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم