كنت لا أزال في خدمة العلم الإلزامية عندما امتلأت ساحات بيروت بالآذاريين. لكن كلا الساحتين، 8 و14، لم يقنعاني كونهما أدخلا لبنان في أتون لا نزال نحترق بتبعاته إلى يومنا هذا. إلا أن النقطة المضيئة التي رأيتها وسمعتها عبر التلفزيون من داخل ثكنة الجيش، القَسَم الذي سيبقى صداه يترددإلى أبد الآبدين... بصوت جبران تويني.بعد أشهر...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول