ثلاث عشرة سنة طويت على استشهاد السياسي والصحافي جبران تويني، ولكنها تبدو فترة عابرة ووجيزة من عمر بصماته في الصحافة والسياسة. صحيح أنه غاب عن المسرح اللبناني في عمر يمكن القول من دون تردد أنه عمر الشباب، بالرغم من السنوات الـ48 التي ترك فيها بصمات بين بيروت وباريس، لم يستطع طاعنون في السن أن يحققوا جزءاً ضئيلاً مما اناره على...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول