... نعم وليسامحني من وخزت محبته لجبران كلماتي.منذ عقد ونيف دخلت الى مكتب الأستاذ وفي عقلي ألفّ همّ وفكرة. همّ القدرة على التفاهم مع شخصية بحجم جبران تويني القائد الجديد لمسيرة آل تويني الإعلامية والثقافية، وفكرة أي دور لي في هذا الصرح التاريخي. في اللحظة الأولى للقائه، أزال بلباقته كل تلك الأحمال، وتوطدت علاقة المحررة الجديدة مع رئيس تحرير يشبهها يومذاك بحيوية الشباب والاندفاع لصناعة التغيير في كل البنى الوطنية بالكلمة الحرة والشفافة والموضوعية.كان يهاتف الغريم المحب لـ"النهار" الأستاذ طلال سلمان ليستأذنه انضمام...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول